قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له" هذا حديث شريف قاله الرسول منذ مئات السنوات ولم يكن يدرك احد مننا قيمته ولا سببه ولاكن علم التشريح الحديث اثبت انه اذا لامس جسم الرجل جسم المرأة فان هناك خمسة ملايين خلية في جسم المراة تغطي السطح..
وكل خلية من هذه الخلايا تنقل الأحاسيس؛ فتؤدى الى اثارة الشهوة بين الرجل والمراة بمجرد ان يلمس يدها ليس اللمس فقط ما يثسر هذه الخلايا ولاكن السمع ايضا فمجرد سماع صورت رقيق او كلمات هامسة فان هذا كله يترجم ويتحرك إلى أجهزة الشهوة! كل هذا تم اكتشافه حديثا فى علم التشريح بواسطة الاجهزة الحديثة ولكن ديننا الحنيف ورسولنا الكريم اوصانا بالبعد عن كل هذا ومايثير الفتنة بين الرجل والمراة وسبحان الله الحكيم الذي صان المؤمنين والمؤمنات
فأغلق عليهم منافذ الشيطان وطرق فساده.
قال تعالى :
( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) صدق الله العظيم
وكل خلية من هذه الخلايا تنقل الأحاسيس؛ فتؤدى الى اثارة الشهوة بين الرجل والمراة بمجرد ان يلمس يدها ليس اللمس فقط ما يثسر هذه الخلايا ولاكن السمع ايضا فمجرد سماع صورت رقيق او كلمات هامسة فان هذا كله يترجم ويتحرك إلى أجهزة الشهوة! كل هذا تم اكتشافه حديثا فى علم التشريح بواسطة الاجهزة الحديثة ولكن ديننا الحنيف ورسولنا الكريم اوصانا بالبعد عن كل هذا ومايثير الفتنة بين الرجل والمراة وسبحان الله الحكيم الذي صان المؤمنين والمؤمنات
فأغلق عليهم منافذ الشيطان وطرق فساده.
قال تعالى :
( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) صدق الله العظيم